و قال ليهُم: ”عَلى كِدا، كُلّو مُعَلِّم القانون البِقي تِلميذ في مَلَكوت السَّما، هو زي زول، سيد بيت، بِطَلِّع مِن المَخزَن بِتاعو حاجات غاليَه، جَديدَه و قَديمَه كَمان.“
و لَكِن حُزن ليكُم، يا مُعَلِّمين القانون و الفَرّيسيّين، يا مُنافِقين! عَلَشان إنتو بِتَقفِلو مَلَكوت السَّما قِدّام النّاس. عَشان إنتو نُفوسكُم ما تَدخُلو، و لا تَخَلّو النّاس الدّاخِلين يدخُلو.
لَكِن خَبَّرتَ في الأوَّل النّاس الفي دِمَشق، و بَعدين، ديل الفي أُورُشَلِيم و كُلّو مَحَلّات اليَهُودِيَّه، و بَعدين الأُمَم كَمان. و خَبَّرتُم أن يَتوبو و يَرجَعو لِلَّه، و يَعمِلو أعمال تِستَحِق التّوبَه.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَسيب التَّعاليم الفي البِدايَه عَن المَسيح، و نِتقَدَّم لِلكَمال. و ما نَخُت مَرَّه تانيَه أساس التّوبَه مِن الأعمال المَيِّتَه و الإيمان بِالله،