7 مَرَه قَرَّبَت ليهو عِندَها قِزازَه مِن رُخام، فيها ريحَه غاليَه جِدّاً. و كَبَّتا عَلى رَاسو وَكِت ما كان قاعِد في الطَّرَبيزَه.
و لَكِن لَمّا التَّلاميذ شافو دا، بِقو زَعلانين و قالو: ”لِشِنو هي تَوَدِّر الرّيحَه دي؟
و وَكِت ما كان في بيت عَنيا، كان قاعِد في الطَّرَبيزَه في بيت سِمْعَان العِندو جِزام. و مَرَه جات ليهو و عِندَها قِزازَه مِن رُخام، فيها ريحَه نارِدين صافي غاليَه جِدّاً. و كَسَّرَت القِزازَه و كَبَّت الرّيحَه عَلى رَاسو.
و إنتَ ما مَسَحتَ رَاسي بِالزِيت، لَكِن هي مَسَحَت كِرعيني بِالرِّيحَه.