16 و مِن الوَكِت داك، هو كان بِفَتِّش عَلى فُرصَه عَشان يَسَلِّمو.
و قال ليهُم: ”إنتو رَضيانين تَدّوني شِنو، و أنا بَسَلِّمو ليكُم؟“ و هُم حَسبو ليهو تَلاتين حِتَّت فِضَّه.
و في اليوم الأوَّل مِن عيد الفَطير، التَّلاميذ قَرَّبو لِيَسُوع و قالو: ”وين إنتَ عاوِزنا نَجَهِّز ليك عَشان إنتَ بِتاكُل فيهو الفِصَح؟“
و لَمّا سِمِعوهو، كانو مَبسوطين، و وَعَدو يَدُّوهو فِضَّه. و هو كان يَفَتِّش عَلى فُرصَه عَشان يَسَلِّمو ليهُم.
و هو كان رَضيان، و فَتَّش عَلى فُرصَه يَسَلِّمو ليهُم لَمّا الجَمَع ما كان في.
و وَكِت ما كان بِتكَلَّم عَن البِر و مَسِك النَّفس و الحُكم الجّاي، فِيلِكْس خاف و قال: ”هَسَّع كِفايَه، أمشي. و لَمَّن ألقى فُرصَه، بَناديك.“
هَسَّع عَن أَبُلُّوس أخونا، طَلَبتَ ليهو كَتير عَشان يَجيكُم مَعَ الأخوان. و ما كان رَضيان أبَداً يَجي هَسَّع. و لَكِن هو بِجي لَمَّن عِندو فُرصَه.