حُزن ليكُم، يا مُعَلِّمين القانون و الفَرّيسيّين، المُنافِقين! عَشان إنتو تَدّو الواحِد في عَشَرَه مِن بُهاراتكُم، النَّعناع و الشِّبِت و الكَمّون، و لَكِن تَخَلّو الحاجات الأهَمّا مِن ديل في القانون، يَعني العَدل و الرَّحمَه و الإيمان. لازِم تَعمِلو دي، و ما تَخَلّو ديك.
و قال: ”يا مُصيبَه ليكُم، إنتو كَمان، يا مِتعَلِّمين في القانون. عَشان بِتخَلّو النّاس يَشيلو حاجات تَقيلَه، و إنتو زاتكُم ما تَلمَسو الحاجات التَّقيلَه بِواحِد مِن أصابِعكُم.
و لَكِن بَقول دا ليكُم، التّانيين في ثِيَاتِيرَا، كُل الما مَسَكتو بِالتَعليم دا. و إنتو ما بِتَعرِفو الحاجات الغَريقَه بِتاعَت الشّيطان زي ما بِقولو. أنا ما بَخُت عَليكُم حِمِل تاني.