30 و تَقولو: إذا نِحنا كُنّا عِشنا في أيام أبَهاتنا، نِحنا ما كُنّا شارَكنا مَعاهُم في الدَّم الجَّرى مِن الأنبياء.
حُزن ليكُم، يا مُعَلِّمين القانون، المُنافِقين! عَشان إنتو تَبنو قُبور الأنبياء و تَزَيِّنو المَحَلّات اليَدفِنو فيهو البارين.
كِدا، إنتو تَشهَدو عَلى نُفوسكُم إنَّكُم أولاد النّاس الكَتَلو الأنبياء.
شوفو إِسْرَائِيل حَسَب الجِّسِم. ما هُم الياكلو الضَّبايح شُرَكاء مَحَل الضَّبيحَه؟
و رَجاءنا فيكُم ثابِت، عَلَشان بِنَعرِف زي ما تَشتَرِكو في أوجاعنا، كِدا كَمان تَشتَرِكو في التَّعزيَه.