30 عَشان في القيامَه، النّاس ما بِزَوِّجو و لا بِتزَوَّجو، لَكِن بِكونو زي مَلائكَه في السَّما.
في الوَكِت داك العادِلين بِنَوِّرو زي الشَّمِش في مَلَكوت أبوهُم. العِندو إضنين، خَليهو يَسمَع.
شوفو، ما تابو تَحتَرِمو واحِد مِن الصُّغار ديل. عَشان أقول ليكُم، في السَّما مَلائكَتُم دايماً بِشوفو وَش أبوي الفي السَّما.
و في خُصوص القيامَه مِن بين المَيِّتين، ما قَريتو الكَلام القالو ليكُم الله؟
عَشان في الأيام قُبّال المويَه غَطَّت الدُّنيا، كانو ياكلو و يَشرَبو، يِتزَوَّجو و يَزَوِّجو، لِغايَة اليوم الفيهو نُوح دَخَل المُركَب.
كانو ياكُلو و يَشرَبو و يَزَوِّجو و يِتزَوَّجو لِغايَة اليوم لَمّا نُوح دَخَل المُركَب. و المويَه جات و غَطَّت كُلّو حاجَه و خَرَبُم كُلُّهُم.
و وَقَعتَ عِند كِرعينو عَشان أعبُدو. لَكِن هو قال لَي: ”ما تَعمِل دا أبَداً! عَشان أنا خَدّام مَعاك و مَعَ أخوانَك البِحفَظو شَهادَة يَسُوع. أعبُد الله! عَشان شَهادَة يَسُوع، هي روح النُّبوَّه.“