5 و قال: عَشان كِدا، الرّاجِل بِسيب أبوهو و أُمّو و يَكون واحِد مَعَ مَرَتو، و الأتنين يَبقو جِسِم واحِد.
كِدا، هُم ما إتنين بَعَد دا، لَكِن جِسم واحِد. عَلَشان كِدا، الجَّمَعو الله، ما تَخَلّو إنسان يَفَرِّقو.“
خَلّي المَحَبَّه تَكون مُخلِصَه. أكرَهو البَطّال، أمسِكو بِالكوَيس.
ما بِتَعرِفو اليَجمَع نَفسو لِزانيَه هو جِسِم واحِد مَعاها؟ عَشان مَكتوب: ”يَكونو الأتنين جِسِم واحِد.“
لَكِن بِسَبَب الزِّنا، خَلّي كُلّو واحِد تَكون عِندو مَرَتو، و لِكُلّو واحدَه راجِلا.
المَرَه ما عِندَها سُلطَه عَلى جِسِما لَكِن الرّاجِل عِندو. و كِدا كَمان الرّاجِل ما عِندو سُلطَه عَلى جِسمو لَكِن المَرَه عِندَها.
بِالسَّبَب دا، الرّاجِل يَسيب بيت أبوهو و أُمّو و يَلَزِّق بِمَرَتو، و هُم الإتنين بِكونو جِسم واحِد.