و لَكِن إذا كان الله يَلَبِّس زي دا قَش الخَلا، اليَكون في النَّهار دا و بُكرَه بِرموهو في الفُرن، كيف ما داير أكتَر أن يَلَبِّسكُم إنتو، يا قَليلين الإيمان؟
بَعدين، ظَهَر لِلحِداشَر زاتُم و هُم قاعِدين ياكلو. و وَبَّخُم عَشان ما كان عِندَهُم إيمان، و فِشان قُلوبُم كانَت قَوّيَّه، عَشان هُم ما صَدَّقوهُم الشّافوهو بَعَد ما قام.