و إنتي، يا كَفْرَنَاحُوم، بِرفَعوكي لِلسَّما؟ بِنَزِّلوكي تِحِت لِلهاويَه. عَشان إذا كان الأعمال القَوّيَّه الكانو عَمَلوها فيكي، عَمَلوها في سَدوم، سَدوم كانَت قَعَدت لِغايَة اليوم دا.
و وَكِت ما يَسُوع كان ماشي عِند بَحَر الجَّليل، شاف أخوين، سِمْعَان الإسمو بُطْرُس، و أنْدَرَاوُس أخوهو. كانو يَرمو شَبَكَه في البَحَر، فِشان كانو صَيادين.
و شَاوُل كان رَضيان بِكَتَلو. و حَصَل في اليوم داك تَعب كَتير عَلى الكَنيسَه الفي أُورُشَلِيم. و كُلُّهُم إلّا الرُّسُل إتشَتَّتو في بِلاد اليَهُودِيَّه و السَّامِرَه.
و يَعْقُوب و بُطْرُس و يُوحَنَّا، و هُم المُحتَرمين زي عِمدان، أدّاني أنا و بَرْنَابَا يَمين الشَّرِكَه، لَمّا عِرفو النِّعمَه الأدّاني الله. هُم إتَّفَقو نِحنا نَمشي لِلأُمَم و هُم لِلمُطَهَّر.
و المَلاك السّابِع نَفَخ في البوق، و كان في أصوات عاليَه في السَّما يَقولو: ”مَملَكَة الدُّنيا بِقَت مَملَكَه لِرَبَّنا و لِمَسيحو. و هو بِيَحكُم لِلأبَد!“