12 في الوَكِت داك، فِهمو إنّو ما قال ليهُم يَخَلّو بالُم مِن خَميرَة العيش، لَكِن مِن تَعليم الفَرِّيسِيِّين و الصَّدّوقيين.
كيف ما تَفهَمو أنا ما كَلَّمتَكُم في خُصوص العيش؟ لَكِن خَلّو بالكُم مِن خَميرَة الفَرِّيسِيِّين و الصَّدّوقيين.“
و لَمّا شاف كَتير مِن الفَرِّيسِيِّين و الصَّدّوقيين قاعِدين يَجو لِلمَعموديَّه، يُوحَنَّا قال ليهُم: ”يا أولاد الدَّبايب، مِنو خَبَّركُم بِالخَطَر عَشان تَجرو مِن الزَّعل الجّاي؟
عَشان أقول ليكُم، لِغايَة ما بِرَّكُم بِفوت بِر مُعَلِّمين القانون و بِر الفَرِّيسِيِّين، ما تَدخُلو مَلَكوت السَّما أبَداً.
عَشان الصَدّوقيين بِقولو ما في قيامَه، و لا مَلاك، و لا روح. و لَكِن الفَرِّيسِيِّين بِعتَرِفو بِكُلّو داك.
كِبِركُم ما كوَيس. ما بِتَعرِفو خَميرَه صَغَيرَه تَخَمِّر العَجين كُلّو؟