6 و كِدا، تَبَطِّلو كَلام الله عَلَشان حَديثكُم.
لَكِن إنتو تَقولو واحِد ما لازِم يَحتَرِم أبوهو إذا يَقول لِأبوهو ولّا أُمّو: المَساعَدَه الأنا كُنتَ ساعَدتَكُم بيها، هي هَدِيَّه لِلَّه.
يا مُنافِقين، إِشَعْيَاء إتنَبّأ تَمام عَنكُم لَمّا قال:
و إنتو تَبَطِّلو كَلام الله بِعادَتكُم الإنتو خَبَّرتو النّاس بيهو. و إنتو تَعمِلو حاجات كَتيرَه زي دي.“
و كِدا نَبَطِّل القانون بِالإيمان؟ أبَداً! لَكِن نَثَبِّت القانون.
إذا كان أي واحدَه البِتآمِن عِندَها أرامِل في أهل بيتا، خَلِيها تَساعِدُم، عَلَشان دا ما بِكون حِمِل لِلكَنيسَه. و عَلَشان كِدا، الكَنيسَه تَقدَر تَساعِد ديل البِالحَق عِندَهُم إحتِياج.
و إذا أي واحِد ما يَهتَم بِأقاريبو و خُصوصاً لِأهل بيتو، هو نَكَر الإيمان، و هو أكعَب مِن الما مؤمِن.