و الحاجات ديل عِندَهُم مَنظَر الحِكمَه في العِبادَه بِقوَّة النَّفس و التَّواضُع و شِدَّه لِلجِّسِم، لَكِن ما في فايدَه مِنَّهُم أبَداً عَشان يَمنَعو شَهوات الجِّسِم.
خَلّو بالكُم عَلَشان أي واحِد ما يَغِشّكُم بِتَعليم حِكمَة الإنسان و الغِش الفاضي حَسَب تَرتيب النّاس، حَسَب التَّعليم الأساسي بِتاع الدُّنيا، و مُش حَسَب المَسيح.