مَلِكَة الجَّنوب بِتقوم يوم الحُكم مَعَ ناس الزَّمَن دا و تَحكُم عَليهُم، عَشان هي جات مِن آخِر الدُّنيا عَشان تَسمَع فَهم سُلَيْمَان. و شوف! واحِد أكبَر مِن سُلَيْمَان في هِنا!
و بَعدين هو يَمشي يَجيب مَعاهو سَبعَه أرواح تانيين أكعَب مِنّو. و يدخُلو و يَسكُنو هِناك. و حالَة الزّول دا الأخيرَه بِتكون أكعَب مِن اوَّل. و بِكون كِدا لِناس الزَّمَن دا البَطّالين.“
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.