لَكِن إنتو بِتَقبَلو قُوَّه لَمّا الرّوح القُدُس بِجي عَليكُم. و بِتكونو شاهِدين لَي في أُورُشَلِيم و في كُل اليَهُودِيَّه و السَّامِرَه لِغايَة آخِر الدُّنيا.“
فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.