عَشان دا فَخرَنا: ضَميرنا يَشهَد لينا، نِحنا مَشينا في الدُّنيا في القَداسَه و الإخلاص المِن الله و خُصوصاً مِن جِهَتكُم. و ما عَمَلنا كِدا بِحِكمَة الإنسان، لَكِن بِنِعمَة الله.
بِالسَّبَب دا، نِحنا مِن اليوم لَمّا سِمِعنا عَنكُم، ما وَقَفنا نَصَلّي فِشانكُم. و نَسأل عَشان إنتو تَكونو مَليانين بِمَعرِفَة إرادَة الله في كُلّو حِكمَه و فَهم روحي.