و بَعدين هو يَمشي يَجيب مَعاهو سَبعَه أرواح تانيين أكعَب مِنّو. و يدخُلو و يَسكُنو هِناك. و حالَة الزّول دا الأخيرَه بِتكون أكعَب مِن اوَّل. و بِكون كِدا لِناس الزَّمَن دا البَطّالين.“
و هُم بَشَّرونا بِالإنجيل زي ما بِشَّرو ديل، لَكِن الكِلمَه الهُم سِمِعوهو ما كانَت عِندَها فايدَه ليهُم. و دا عَلَشان ديل السِّمِعوهو ما لَخبَطوها بِالإيمان.