32 و لَكِن بُطْرُس و المَعاهو كانو غَرقانين في النوم. و لَمّا قامو مِن النّوم، شافو مَجدو و الراجلين الواقِفين مَعاهو.
و جا تاني مَرَّه، و لِقاهُم نايمين، عَشان عُيونُم كانَت تَقيلَه. و ما عِرِفو كيف يَرُدّو عَليهو.
و الكِلمَه بِقى جِسم، و سَكَن في وَسِطنا. و شُفنا مَجدو زي مَجد الإبن الوَحيد مِن الأبو، مَليان بِنِعمَه و حَق.
يا أبوي، أنا عاوِز ديل الأدّيتُم لَي يَكونو مَعاي في المَحَل الأنا بَكون فيهو. أنا عاوِزُم يَشوفو المَجد بِتاعي الأنتَ أدّيتو لَي، عَشان إنتَ حَبّيتني قُبّال خَليقَة الدُّنيا.
عَشان نِحنا ما تَبَعنا حِكايات شاطرَه لَمّا عَلَّمناكُم عَن قُدرَة رَبَّنا يَسُوع المَسيح و كيف هو بِجي. لَكِن نِحنا بِعُيونَنا شُفنا مَجدو.
يا مَحبوبين، هَسَّع نِحنا أولاد الله. و لِسَّع ما ظَهَر نِحنا بِنكون شِنو. و لَكِن بِنَعرِف إذا هو ظَهَر، بِنكون زيهو، عَشان بِنشوفو زي ما هو.