و الرُّجال قالو: ”جينا مِن كَرْنِيلِيُوس، رَئيس الجّيش. هو راجِل صالِح و يَخاف الله. و كُل اليَهود بِشهَدو ليهو. و مَلاك مُقَدَّس جا ليهو، و حَزَّرو أن يَناديك عَشان تَجي لِبيتو، و هو يَسمَع كَلام مِنَّك.“
عَلَشان كِدا، بَكون مَبسوط مِن الضَّعفات و الشَّتايِم و الأتعاب و الطُّرود و الصُّعوبات فِشان المَسيح. عَشان كُلّو وَكِت لَمّا أكون ضَعيف، في الوَكِت دا، أنا قَوّي.
أنا بَدّيك أمر قِدّام الله و المَسيح يَسُوع و قِدّام المَلائكَه المُختارين أن تَحفَظ الحاجات دي بِدون ما تَحكُم قُبّال ما تَعرِف الحَق. و ما تَشوفو الوشوش في شُغلَك.
و لِلسَّبَب دا كَمان أتحَمَّل الحاجات دي. و لَكِن أنا ما بَخجَل، عَلَشان انا بَعرِف الآمَنتَ بيهو، و أنا مِتأكِّد هو بِقدَر يَحفَظ السَّلَّمتو ليهو لِغايَة اليوم داك.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“
و كِدا، الزّول البِغلِب، هو بِلبَس هِدوم أبيَض، و أنا أبَداً ما بَشيل إسمو مِن كِتاب الحَياة. لَكِن أنا بَعتَرِف بِإسمو قِدّام أبوي و قِدّام مَلائكَتو.