18 عَلى كِدا، خَلّو بالكُم بِتَسمَعو كيف. عَشان العِندو يَدُّوهو. و الما عِندو، حَتّى البِفتَكِر هو عِندو، يَاخُدوهو مِنّو.“
عَشان العِندو، بِدّيهو زِيادَه، و بِكون عِندو كَتير. لَكِن الما عِندو، الحاجَه العِندو بياخُدوها مِنّو.
عَشان لِكُلّو واحِد العِندو يَدُّوهو، و بِكون ليهو كَتير. و لَكِن الما عِندو بياخُدو مِنّو العِندو.
و لَمّا تَشوفو الشّي النَّجِس اليَخرَب، واقِف في المَحَل الما لازِم يَكون في، (خَلّي اليَقرا يَفهَم)، في الوَكِت دا،
بَقول ليكُم: كُلّو واحِد العِندو، يَدُّوهو أكتَر، و الما عِندو، ياخدو مِنّو حَتّى العِندو.
”خَلّو الكَلام دا يَكون في إضنينكُم! عَشان إبن الإنسان يِتسَلَّم لِإيدين النّاس.“
كُلّو فَرَع فِيني الما بِجيب ثِمار، هو بِقطَعو، و الفَرَع البِجيب ثِمار، هو بِنَضِّفو عَشان بِجيب ثِمار أكتَر.
و طَوّالي رَسَّلتَ ليك، و إنتَ عَمَلتَ كوَيس عَشان جيت. و هَسَّع نِحنا كُلُّنا مِتلَمين هِنا قِدّام الله، عَشان نَسمَع مِنَّك كُل الأمَرَك بيهو الله.“
و ديل كانو أفضَل مِن الفي تَسَالُونِيكِي، عَشان قِبلو الكِلمَه بِكُلّو نَشاط. و كانو كُلّو يوم بِفَتِّشو الكُتُب عَشان يَشوفو إذا الحاجات دي صَحَيحَه.
بِسَبَب النِّعمَه الأدّاها لَي الله، بَقول لِكُلّو واحِد فيكُم، ما يَفتَكِر عَن نَفسو فوق ما لازِم يَفتَكِر. لَكِن يَفتَكِر عَن نَفسو بِحُكم عَديل، بِحَسَب قِياس الإيمان الأدّاهو ليهو الله.
إن واحِد يَحسِب نَفسو نَبي ولّا روحي، خَليهو يَعرِف الأنا أكتِبو ليكُم هو أمر الرَّب.
ما تَخَلّي واحِد يَغِش نَفسو. إذا أي واحِد فيكُم يَفتَكِر هو عِندو حِكمَه في الزَّمَن دا، خَليهو يَبقى بَليد، عَشان يَكون عِندو حِكمَه.
و إذا كان واحِد يَفتَكِر هو يَعرِف حاجَه، هو لِسَّع ما يَعرِف حاجَه زي ما لازِم يَعرِف.
مَعَ إنّو لَي سَبَب عَشان أتَّكِل عَلى الجِّسِم كَمان. إذا واحِد تاني يَفتَكِر هو عِندو سَبَب عَشان يَتَّكِل عَلى الجِسم، أنا عِندي زِيادَه مِنّو:
عَلَشان كِدا، لازِم نَخَلّي بالنا أكتَر لِلحاجات السِّمِعناها، عَشان ما نَخَلّيها تَمرُق مِنَّنا.