و هو كان مِتعَلِّم في طَريق الرَّب. و عَلَشانو حار في الرّوح، كان بِتكَلَّم و بِعَلِّم بِالظَّبط الحاجات عَن يَسُوع. و هو ما يَعرِف إلّا مَعموديَّة يُوحَنَّا.
و هُم يَرَتِّلو تَرتيلَة مُوسَى، خَدّام الله، و تَرتيلَة الحَمَل، و يَقولو: ”أعمالَك عَظيمَه و عَجيبَه، يا رَب، الإلَه القادِر عَلى كُلّو شي! طُرُقَك عَدل و حَق، يا مَلِك الأُمَم!