14 و قَرَّب و لَمَس العَنقَرِيب، و الشايلينو وَقَفو. و يَسُوع قال: ”يا شاب، أقول ليك، قوم!“
و مَسَك البِت بِإيدا، و قال ليها: ”طَلِيثَا قوم.“ يَعني: ”يا بِت، أقول ليكي: قومي.“
و لَمّا شافا، الرَّب كان عِندو رَحمَه ليها و قال ليها: ”ما تَبكي.“
و الكان مَيِّت قَنَّب و إبتَدا يتكَلَّم، و يَسُوع سَلَّمو لِأُمّو.
و الخَبَر دا مَشى في كُل اليَهُودِيَّه و في كُل البِلاد القَريبَه مِنّو.
يَسُوع قال ليها: ”أنا هو القيامَه و الحَياة. و البِآمِنو بي، و لَو مات بِكون حَي.
زي ما الأبو يَقَوِّم المَيِّتين و يَدّيهو الحَياة، كَمان الإبن يَدّي ليهُم الحَياة زي ما هو عاوِز.
الحَق الحَق أقول ليكُم، السّاعَه بِتَجي، و هي هَسَّع، لَمّا المَيِّتين بِسمَعو صوت إبن الله، و البِسمَعو يَعِيشو.
زي ما مَكتوب: ”عَمَلتَك أبو لِأُمَم كَتيرَه.“ هو أبونا قِدّام الله الهو آمَن بيهو. و الله بِدّي حَياة لِلمَيِّتين، و هو يتكَلَّم و يَخلُق حاجَه مِن الما كانَت مَوجودَه.
عَشان دا عيب لَمّا نِتكَلَّم عَن الحاجات ديل الهُم بيَعمِلو بِالسِّر.