39 و عَلَّمُم بِمَثَل. ”العَميان يَقدَر يَقود عَميان زيهو؟ هُم الإتنين ما بِيَقَعو في حُفرَه؟
و كَلَّمُم كَتير بِأمثال و قال: ”شوفو! المُزارِع مَرَق عَشان يَزرَع تيرابو.
خَلّوهُم. هُم ناس عَميانين بِسوقو عَميانين. و إذا عَميان بِسوق عَميان، هُم الإتنين يَقَعو في حُفرَه.“
يا دَبايب، يا أولاد الحَيّات، كيف بِتَهرَبو مِن حُكم جَهَنَّم؟
و إنتَ مِتأكِّد إنتَ تَقود العَميانين، و إنتَ نور لِلنّاس الفي الضَّلام،
لَكِن النّاس البَطّالين و البِغِشّو بِزيدو في الشَّر، و هُم بِغِشّو و بِكونو مَغشوشين.