38 و قام مِن بيت الرَّب، و دَخَل بيت سِمْعَان. و كانَت أُم مَرَة سِمْعَان عِندَها حُمَّه شَديدَه. و سألوهو فِشانّا.
لَكِن ما رَدَّ عَليها بِكِلمَه. و تَلاميذو قَرَّبو ليهو و طَلَبو ليهو و قالو: ”خَلِيها تَمشي، عَشان هي بِتكورِك وَرانا.“
و الخَبَر عَنّو مَشى لِكُلّو سُورِيَّه. و جابو ليهو كُل العَيّانين، و العِندَهُم أمراض مِن كُلّو نوع، و أوجاع، و الفيهُم شياطين، و النّاس العِندَهُم العَيى البِرميهُم، و المَفلوجين. و عَمَلُم طَيبين.
لَكِن أنا عارفَه كُل البِتَطلُبو مِن الله، الله بِدّيهو ليك.“
عَشان كِدا، أخوات لَعَازَر رَسَّلو لِيَسُوع و قالو ليهو: ”يا سَيِّد، شوف، هو الإنتَ بِتحِبّو عَيّان.“
ما عِندَنا سُلطَه أن ناخُد مَعانا مَرَه مِآمِنَه؟ زي باقي الرُّسُل و أخوان الرَّب و بُطْرُس؟