بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.
ديلاك خالَفو الله مِن زَمان في أيام نُوح. و الله كان بِستَنّى بِالصَّبر وَكِت ما نُوح كان يَبني المُركَب الكَبيرَه. و فيها قَليلين، يَعني تَمانيَه نُفوس كانو مُخَلَّصين بِالمويَه.
و الله ما رَحَم عَلى الدُّنيا القَديمَه لَمّا هو جاب الطَّوَفان عَلى ناس الدُّنيا الما خافو الله. لَكِن الله حَفَظ نُوح، مُبَشِّر لِلبِر، و سَبعَه تانيين.