يا أُورُشَلِيم، يا أُورُشَلِيم، البِتَكتُل الأنبياء و بِتَضرُب بِحُجار المَرَسَّلين ليكي. كَم مَرَّه كُنتَ عاوِز ألِم أولادِك، زي ما الجِّدادَه تَلِم الكَتاكيت تِحِت جِنحيها، و إنتي ما عاوزَه.
و بُولُس و بَرْنَابَا رَدّو عَليهُم بِشَجاعَه و قالو: ”كان لازِم نَكَلِّمكُم بِكِلمَة الله في الأوَّل. و لَكِن عَلَشان إنتو أبيتوها، و حَكَمتو عَلى نُفوسكُم أنَّكُم ما مُستَحِقّين لِلحَياة الأبَديَّه، شوفو! نَدَوِّر لِلأُمَم.
لَكِن خَبَّرتَ في الأوَّل النّاس الفي دِمَشق، و بَعدين، ديل الفي أُورُشَلِيم و كُلّو مَحَلّات اليَهُودِيَّه، و بَعدين الأُمَم كَمان. و خَبَّرتُم أن يَتوبو و يَرجَعو لِلَّه، و يَعمِلو أعمال تِستَحِق التّوبَه.