11 و كَلامُم ظَهَر ليهُم زي كَلام فاضي، و ما صَدَّقو النِّسوان.
و لَمّا سِمِعو يَسُوع حَي، و هي شافَتو، هُم ما صَدَّقو.
و ديل رَجَعو، و خَبَّرو التّانيين. و ديل كَمان ما صَدَّقو.
بَعدين، ظَهَر لِلحِداشَر زاتُم و هُم قاعِدين ياكلو. و وَبَّخُم عَشان ما كان عِندَهُم إيمان، و فِشان قُلوبُم كانَت قَوّيَّه، عَشان هُم ما صَدَّقوهُم الشّافوهو بَعَد ما قام.
و هو قال ليهُم: ”يا بَليدين و قُلوبكُم تَقيلَه عَشان تَصَدِّقو كُل القالوهو الأنبياء.
و لَمّا لِسَّع ما كانو مِصَدِّقين مِن الفَرَح و مِتعَجِّبين، هو قال ليهُم: ”عِندَكُم أكِل هِنا؟“
و بُطْرُس تِبعو و مَرَق. و ما عِرِف السَّوَّاهو المَلاك كان الحَق لَكِن إفتَكَر هو شاف رؤيا.