31 و إذا عَمَلو كِدا لِلشَّجَرَه الخَضرَه، شِنو بِيَحصُل لِلشَّجَرَه اليابسَه؟“
مُضراياتو في إيدو، و هو بِنَضِّف أرضو، و بِلِم دُرَتو في المَخزَن، و لَكِن القِشر مِن الدُّرَه بِحرِقو بِالنّار الما بِتموت.“
في الوَكِت دا، بِبتَدو يَقولو لِلجِّبال: أقَعو عَلينا، و لِلحُجار: غَطّينا.
و ساقو كَمان إتنين مُذنِبين تانيين عَشان يَكتُلوهُم مَعاهو.
إذا واحِد ما يَسكُن فِيني، يَرموهو بَرَّه زي الفَرَع اليَنشَف. و يَلِمّو الفُروع و يَرموهو في النّار و يَحرِقوها.
لَكِن الأرض البِتجيب شوك و شَجَر الخَلا، هي ما عِندَها فايدَه، و قَريبَه مِن اللَّعنَه. و في الآخِر، بِحرُقوها.
و ديل حُجار مَدسوسَه في عَزوماتكُم المَحَبّيَه، عامِلين عَزومات مَعاكُم بِدون خوف، و يَهتَمّو بِنُفوسُم بَس. هُم سَحاب بِدون مويَه، تَشيل الأرياح، شَجَر الخَريف بِدون ثِمار، مات مَرَّتين و ما طَلَّع.