13 و بِيلاطُس نادى القُسُس الكُبار و السَّلاطين و النّاس.
و بِيلاطُس قال ليهُم: ”لِشِنو؟ خَطِيَّتو شِنو؟“ و لَكِن كورَكو زِيادَه: ”أصلُبو.“
و النّاس كانو واقفين و يَعاينو فيهو. و الرّؤساء كَمان كانو بِضحَكو عَليهو و قالو: ”هو خَلَّص تانيين، خَليهو يَخَلِّص نَفسو إذا هو المَسيح، مُختار الله.“
و كيف القُسُس الكُبار و السَّلاطين بِتوعنا سَلَّموهو لِحُكم الموت، و صَلَبوهو.
لَكِن مَعَ داك، كُتار مِن الرّؤساء آمَنو بيهو كَمان. لَكِن لِسَبَب الفَرِّيسِيِّين، ما إعتَرَفو بيهو. هُم خايفين بِكونو مَطرودين مِن بيت الرَّب.
بِيلاطُس قال ليهو: ”الحَق شِنو؟“ و لَمّا قال كِدا، مَرَق تاني لِليَهود، و قال ليهُم: ”أنا ما لِقيت ذَنب فيهو.
و بِيلاطُس مَرَق بَرَّه مَرَّه تانيَه، و قال ليهُم: ”شوفو، أنا بَطَلِّعو ليكُم بَرَّه عَشان تَعرِفو أنا ما لِقيت فيهو ذَنب واحِد.“
كان في راجِل مِن الفَرِّيسِيِّين إسمو نِقُدِموس، رَئيس لِليَهود.
و شوفو هو بِتكَلَّم قِدّام النّاس، و ما في واحِد يَقول ليهو شي. السَّلاطين عِرفو تَمام إنّو دا هو المَسيح نَفسو؟
في واحِد مِن الرّؤساء ولّا مِن الفَرِّيسِيِّين آمَن بيهو؟
و السّاكنين في أُورُشَلِيم و رؤساهُم ما عِرفو يَسُوع. لَكِن لَمّا حَكَمو عَليهو، تَمَّمو كِلمات الأنبياء البيَقروها كُلّو سَبِت.
و هَسَّع، يا أخوان، أنا بَعرِف إنتو عَمَلتو دا بِدون فَهم زي رؤساكُم سَوّو كَمان.
و في اليوم التّاني، رؤساهُم و شُيوخُم و مُعَلِّمين القانون إتلَمّو في أُورُشَلِيم،
في الوَكِت دا، بُطْرُس و هو كان مَليان مِن الرّوح القُدُس، قال ليهُم: ”يا رؤساء النّاس و شُيوخ إِسْرَائِيل،