7 و سألوهو و قالو: ”يا مُعَلِّم، الحاجات دي بِتكون مِتين؟ و شِنو العَلامَه لَمّا الحاجات دي قَرَّبَت تَحصَل؟“
و وَكِت كان قاعِد عَلى جَبَل الزّيتون، تَلاميذو قَرَّبو ليهو بَراهُم و قالو: ”كَلِّمنا، الحاجَه دي بِتكون مِتين؟ و شِنو العَلامَه التَّوَرّينا إنتَ بِتَجي و الزَّمَن دا بِخلَص؟“
و لَمّا تَشوفو الشّي النَّجِس اليَخرَب، واقِف في المَحَل الما لازِم يَكون في، (خَلّي اليَقرا يَفهَم)، في الوَكِت دا،
بِالحَق أقول ليكُم، الجّيل دا ما بِفوت لِغايَة ما كُلّو دا يَتِم.
”بِخُصوص الحاجات دي الإنتو تَشوفوها، الوَكِت بِجي لَمّا ما بِخَلّو حَجَر فوق حَجَر الما بِرموهو تِحِت.“
و هو قال ليهو: ”خَلّو بالكُم عَشان واحِد ما بِغِشّكُم. عَشان ناس كُتار بِجو بِإسمي و بِقولو: أنا هو، و: الوَكِت قَرَّب. ما تَمشو وَراهُم.