10 و بَعدين هو قال ليهُم: ”أُمَّه بِتقوم عَلى أُمَّه، و مَملَكَه عَلى مَملَكَه.
عَشان أُمَّه بِتقوم عَلى أُمَّه و مَملَكَه عَلى مَملَكَه. و بِتكون في زَلازِل في مَحَلّات مُختَلِفَه. و بِكون جوع. دي بِدايَة الأوجاع.
و بِتكون زَلازِل كَبيرَه، و مِن مَحَل لِمَحَل بِكون جوع و أمراض بَطّالَه. و بِتكون حاجات البِتخَلّي النّاس يَخافو، و عَلامات عَظيمَه مِن السَّما.
و لَمّا تَسمَعو بِحُروب و دَوشَه، ما تَخافو. الحاجات دي لازِم بِتَجي في الأوَّل، لَكِن آخِر الدُّنيا لِسَّع ما قَريب.“
و قام واحِد مِنَّهُم إسمو أغابوس، و إتنَبّأ بِالرّوح عَن جوع شَديد البِكون في كُل الدُّنيا. و داك حَصَل في أيام كُلُودِيُوس.
و الكِلمات دي: ”مَرَّه تانيَه،“ يَعني يَشيل المُمكِن يَهِزّوها، زي الحاجات المَعمولَه، عَلَشان الما مُمكِن يَهِزّوها تِستَمِر.