15 و لَمّا هو رَجَع بَعَد ما بِقى مَلِك، أمَر يَنادو الخَدّامين ديل الأدّاهُم القُروش، عَشان يَعرِف كُلّو واحِد زاد قُروشو بِكَم.
و بَعَد وَكِت طَويل، سيد الخَدّامين ديلاك رَجَع و عَمَل الحِساب مَعاهُم.
و الما عِرِف و عَمَل حاجات تِستَحِق الجَلدَه، بِجلِدوهو شوَيَه. و كُل الأدّوهو كَتير يَطلُبو مِنّو كَتير، و العِندو سُلطَه كَتير يَطلُبو مِنّو أكتَر.
و لَكِن أهل بَلَدو ما كانو عاوزينو، و رَسَّلو وَراهو و قالو: نِحنا ما عاوزين الرّاجِل دا يَكون مَلِك عَلينا.
و الأوَّل جا و قال: يا سَيِّد، جِنيهَك رِبِح عَشَرَه جِنيه.