خَلّونا نَقول واحِد مِنَّكُم عِندو خَدّام بِشتَغِل في الزِّراعَه، ولّا بِحرَس الخِرفان. هو بِقول ليهو وَكِت ما جا مِن الزِّراعَه: تَعال طَوّالي و أقعُد و أُكُل؟
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.
و الله ما رَحَم عَلى الدُّنيا القَديمَه لَمّا هو جاب الطَّوَفان عَلى ناس الدُّنيا الما خافو الله. لَكِن الله حَفَظ نُوح، مُبَشِّر لِلبِر، و سَبعَه تانيين.