1 و قال لِتَلاميذو: ”الحاجات البِتكون سَبَب الخَطيَّه لِلنّاس لازِم تَجي، و لَكِن مُصيبَه لِلزّول البِجيب الحاجات دي.
و لَكِن إتلَفَت و قال لِبُطْرُس: ”أمشي مِنّي، يا شيطان! إنتَ سَبَب وقوع لَي، عَشان إنتَ ما بِتفَكِّر في حاجات الله لَكِن في حاجات النّاس.“
حُزن لِناس الدُّنيا عَشان الحاجات البيها النّاس بِكونو مَجَرَّبين لِلخَطيَّه. لازِم الحاجات دي بِتَجي، لَكِن حُزن لِلزّول البِخَلّي الحاجات تَجي بيهو.
و هو قال ليهو: إذا ما يَسمَعو مِن مُوسَى و الأنبياء، ما بِصَدِّقو إذا واحِد قام مِن بين المَيِّتين.“
فِشان كِدا، بَعَد دا، ما نَحكُم بَعَضَنا بَعض، و لَكِن أحكُمو بِدا، ما تَخُتّو لِلأخو حَجَر وقوع ولّا أي حاجَه التَّوَقِّفو في سِكّتو.
أطلُب ليكُم، يا أخوان، تَخُتّو بالكُم لِليَعمِلو إنقِسامات و البِخُتّو في سِكَّتكُم مُخالِف التَّعليم الإتعَلَّمتوهو. خَلّوهُم.
ما تَكونو سَبَب لِخَطيَّه لِليَهود ولّا لِناس إغريقيين ولّا لِكَنيسَة الله،
عَشان لازِم يَكون في بينكُم إنقِسامات حَتّى ديل الحَق مَعاهُم، بِكونو بيّنين بينكُم.
عَشان كِدا، إذا كان أكل يَكون سَبَب وقوع في الخَطيَّه لِأخوّي، أنا ما باكُل لَحَم أبَداً، عَشان ما بَكون سَبَب وقوع لِأخوّي.
و الرّوح يَقول بِكِلمات بَايِنَه، بَعض مِن النّاس بِخَلّو الإيمان في الزَّمَن الأخير، و يَمشو وَرا أرواح بِغِشّو و تَعاليم شياطين.
و لَكِن أنا عِندي حاجات قَليلَه عَليك. إنتَ عِندَك هِناك ناس ماسكين بِتَعليم بَلعام الكان بِعَلِّم بالاق أن يَكون سَبَب لِلخَطيَّه لِبَني إِسْرَائِيل. هو عَلَّمُم أن ياكلو مِن الأكل الكان مَضبوح لِلأصنام و يَعمِلو الزِّنا.
لَكِن أنا عِندي حاجَه عَليك. إنتَ تَدّي إذن لِلمَرَه إيزابَل البِتقول هي نَبيَّه. و هي تَعَلِّم و تَغِش خَدّاميني حَتّى يَعمِلو الزِّنا و ياكلو مِن الأكل الكان مَضبوح لِلأصنام.