31 و هو قال ليهو: إذا ما يَسمَعو مِن مُوسَى و الأنبياء، ما بِصَدِّقو إذا واحِد قام مِن بين المَيِّتين.“
و هو قال ليهو: لا، يا أبوي إِبْرَاهِيم، إذا كان واحِد مِن المَيِّتين مَشى ليهُم، هُم بِتوبو.
و قال لِتَلاميذو: ”الحاجات البِتكون سَبَب الخَطيَّه لِلنّاس لازِم تَجي، و لَكِن مُصيبَه لِلزّول البِجيب الحاجات دي.
لَكِن إذا كُنتو ما بِتصَدِّقو كُتُب مُوسَى، كيف تَصَدِّقو كَلامي؟“
و بُولُس دَخَل بيت الرَّب. و كان بِتكَلَّم بِدون خوف مُدَّة تلاتَه شُهور، يِتفاكَر و يَرَضّي عَن حاجات مَلَكوت الله.
و أَغْرِيبَاس قال لِبُولُس: ”إنتَ بِقَليل داير تَعمِلني مَسيحي؟“
و إختارو ليهو يوم، و كَتيرين جو ليهو لِبيتو. و إبتَدا يَشهَد بِمَلَكوت الله، و يَكَلِّمُم كَتير بِالبِخُص يَسُوع مِن قانون مُوسَى و مِن الأنبياء، مِن الصَّباح لِغايَة المِسا.
و إذا إنجيلنا مَغَطّى، هو مَغَطّى لِلبِهلِكو.
و ما دام بِنَعرِف خوف الرَّب، نَجَرِّب أن نَربَح النّاس. و نِحنا بَايِنين لِلَّه، و عِندي رَجاء بِقينا بَايِنين في ضَميركُم كَمان.