29 لَكِن إِبْرَاهِيم قال ليهو: عِندَهُم مُوسَى و الأنبياء. خَليهُم يَسمَعو ليهُم.
القانون و الأنبياء كانو لِغايَة وَكِت يُوحَنَّا. و مِن الوَكِت داك بِبَشِّرو بِمَلَكوت الله. و كُلّو واحِد البِدخُل فيهو، بِدخُل بِقُوَّه.
و إبتَدا مِن كِتاب مُوسَى و مِن كُل الأنبياء يَفَسِّر ليهُم الكان مَكتوب عَنّو في كُل الكُتُب.
و قَدَّمو ليهو كِتاب إِشَعْيَاء النَّبي. و فَتَح الكِتاب، و لِقى المَحَل الكان مَكتوب فيهو:
عَشان مِن الزَّمَن القَديم، بِبَشِّرو بِمُوسَى في كُلّو مَدينَه، و بِقروهو في بُيوت الرَّب كُلّو سَبِت.“
قولو لَي، إنتو العاوزين تَكونو تِحِت القانون. ما بِتَسمَعو القانون بِقول شِنو؟