27 و هو بِقول ليكُم: ما بَعرِفكُم جيتو مِن وين. أمشو بَعيد مِنّي، كُلُّكُم العامِلين الخَطيَّه.
و لَكِن هو رَدَّ عَليهُم و قال: أقول ليكُم الحَق، أنا ما عارِفكُم.
بَعدين هو بِقول لِلنّاس في شِمالو: أمشو مِنّي، يا مَلعونين، لِلنّار الأبَديَّه المَجَهَّزَه لِإبْلِيس و مَلائكَتو.
و لَمّا سيد البيت يَقوم و يَقفِل الباب، إنتو بِتقيفو بَرَّه و بِتدُقّو الباب و بِتقولو: يا رَب، أفتَح لينا. و بِرُد و بِقول ليكُم: ما بَعرِفكُم، إنتو جيتو مِن وين؟
و لَكِن إذا كان واحِد يَحِب الله، دا مَعروف عِند الله.
لَكِن هَسَّع إنتو تَعرِفو الله، ولّا بِالأكتَر، الله يَعرِفكُم. كيف تَرجَعو لِلقَوانين الضَّعيفَه و المِسكينَه؟ بِتدورو تَكونو عَبيد ليها مَرَّه تانيَه؟
و لَكِن أساس الله الثّابِت يَقوم، و فوقو الخِتِم دا: ”الرَّب بِيَعرِف النّاس بِتاعو،“ و: ”كُلّو واحِد البِعتَرِف بِإسم الرَّب لازِم يَكون بَعيد مِن الخَطيَّه.“