48 و الما عِرِف و عَمَل حاجات تِستَحِق الجَلدَه، بِجلِدوهو شوَيَه. و كُل الأدّوهو كَتير يَطلُبو مِنّو كَتير، و العِندو سُلطَه كَتير يَطلُبو مِنّو أكتَر.
عَشان العِندو، بِدّيهو زِيادَه، و بِكون عِندو كَتير. لَكِن الما عِندو، الحاجَه العِندو بياخُدوها مِنّو.
حُزن ليكُم، يا مُعَلِّمين القانون و الفَرّيسيّين، المُنافِقين، عَشان إنتو تاكلو بُيوت النِّسوان الرُّجالُم ماتو، و تَصَلّو صَلاه طَويلَه بِالغِش. عَلَشان كِدا، بِتَقبَلو حُكم أكبَر.
و بُطْرُس قال: ”يا رَب، بِتقول لينا المَثَل دا ولّا لِكُل النّاس كَمان؟“
أنا جيت عَشان أرمي نار عَلى الأرض. و هَسَّع أنا عاوِز النّار بِتكون مَوَلَّعَه.
و ناداهو و قال ليهو: دا شِنو البَسمَع عَنَّك؟ قَدِّم حِساب شُغلَك، عَشان إنتَ ما تَقدَر تَكون وَكيل بَعَد كِدا.
إذا أنا ما جيت و كَلَّمتَهُم، ما كانَت عِندَهُم خَطيَّه. لَكِن هَسَّع ما عِندَهُم أي عُذر في خَطِيَّتُم.
و الله، في الزَّمَن الفات، مَرَّه عَليهُم، عَشان ما في مَعرِفَه. لَكِن هَسَّع هو يأمُر كُل النّاس في كُلّو مَحَل أن يَتوبو.
البِكون حَسَب إنجيل مَجد الله المُبارَك، الهو أدّاني زي أمانَه.
مَعَ إنّي كُنتَ بَجَدِّف و بَطرُد و بَشتِم مِن قُبّال. و لَكِن لِقيت رَحمَه عَلَشان أنا عَمَلتَ داك لَمّا كُنتَ بِدون مَعرِفَه و ما عِندي إيمان.
يا تِيمُوثَاوُس، أحفَظ الحاجَه السَّلَّموها ليك. كون بَعيد مِن الكَلام الفاضي و الوَسخان و مِن البِعاكِس، البِسَمّوها ”المَعرِفَه“ بِالكِضِب.
لَكِن هو وَرّا كلمَتو في وَكتا. و هو إتَّكَل عَلي أن أبَشِّر بِحَسَب أمر مُخَلِّصنا الله.
يا أخواني، ما تَكونو مُعَلِّمين كَتيرين، عَشان تَعرِفو نِحنا البِعَلِّمو ناخُد حُكم أعظَم.