هَسَّع شوف! إيد الرَّب عَليك، و إنتَ تَكون عَميان و ما تَشوف الشَّمِش لِوَكِت.“ و طَوّالي وَقَع عَليهو غَمام و ضُلُمَّه، و كان ماشي هِنا و هِناك، و يَطلُب واحِد عَشان يَقودو بِإيدو.
عَشان دا فَخرَنا: ضَميرنا يَشهَد لينا، نِحنا مَشينا في الدُّنيا في القَداسَه و الإخلاص المِن الله و خُصوصاً مِن جِهَتكُم. و ما عَمَلنا كِدا بِحِكمَة الإنسان، لَكِن بِنِعمَة الله.