و لَكِن إذا كان الله يَلَبِّس زي دا قَش الخَلا، اليَكون في النَّهار دا و بُكرَه بِرموهو في الفُرن، كيف ما داير أكتَر أن يَلَبِّسكُم إنتو، يا قَليلين الإيمان؟
بِالحَق، بِخَطيّة إنسان واحِد، الموت كان عِندو قُوَّه عَلى كُل النّاس. لَكِن في ناس البِقبَلو نِعمَتو الكَتير و هَديَّة البِر. و بِتكون عِندَهُم قُوَّه زي المُلوك في الحَياة بِالواحِد يَسُوع.
عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.