و بُولُس و بَرْنَابَا رَدّو عَليهُم بِشَجاعَه و قالو: ”كان لازِم نَكَلِّمكُم بِكِلمَة الله في الأوَّل. و لَكِن عَلَشان إنتو أبيتوها، و حَكَمتو عَلى نُفوسكُم أنَّكُم ما مُستَحِقّين لِلحَياة الأبَديَّه، شوفو! نَدَوِّر لِلأُمَم.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.