7 و ما كان عِندَهُم وَلَد، عَشان أَلِيصَابَات كانَت عاقِر، و كانو هُم الإتنين كُبار في السِّن.
في زَمَن هِيرُودُس، مَلِك اليَهُودِيَّه، كان في قَسّيس إسمو زَكَرِيَّا مِن قِسم أَبِيَّا، و مَرَتو مِن بَنات هَارُون إسِما أَلِيصَابَات.
و هُم الإتنين كانو عادِلين قِدّام الله، ماشين حَسَب أوامِر الرَّب كُلَّها و في كُلّو قَوانينو بِدون لوم.
و لَمّا زَكَرِيَّا كان يَخدِم زي قَسّيس قِدّام الله في دور قِسمو،
و هو ما كان ضَعيف في الإيمان لَمّا فَكَّر في جِسمو، الكان قَريب لِلموت. عَلَشان كان ليهو مِيَّة سَنَه تَقريباً. و إيمانو ما كان ضَعيف لَمّا فَكَّر في رَحِم سَارَه المَيِّت.
بِالإيمان سَارَه نَفسا كَمان قِبِلَت قُوَّه عَشان تَحمَل وَلَد بَعَد ما بِقَت عَجوزَه عَلَشان هي حَسبَتو أمين، هو الوَعد بِدا.