68 ”مُبارَك الرَّب إلَه إِسْرَائِيل عَشان زار شَعبو و عَمَل ليهُم فِداء.
خَلاص مِن عُدوانّا و مِن إيدين كُل البِكرَهونا.
و بِرموكُم لِلأرض، إنتو و أولادكُم مَعاكُم، و ما بِخَلّو حَجَر عَلى حَجَر، عَشان ما عِرِفتو وَكِت زِيارَتكُم.“
و جات في السّاعَه ديك و شَكَرَت الرَّب، و إتكَلَّمَت عَنّو لِكُل المُنتَظِرين فِداء أُورُشَلِيم.
و لَكِن نِحنا كان عِندَنا رَجاء إنّو هو يَجيب الفِداء لِإِسْرَائِيل. لَكِن، مَعَ دا كُلّو، هَسَّع هو تالِت يوم مِن ما حَصَل دا.
و الخوف مَسَك كُلَّهُم، و هُم مَجَّدو الله و قالو: ”نَبي عَظيم قام في وَسِطنا!“ و ”الله جا عَشان يَساعِد شَعبو.“
مُبارَك الله أبو رَبَّنا يَسُوع المَسيح البارَكنا بِكُلّو بَرَكَه روحيَّه في المَحَلّات الفي السَّما في المَسيح.
و فيهو عِندَنا الفِداء بِدَمّو، غُفران الخَطايا، بِحَسَب غِنى نِعمَتو.
هو ما دَخَل بِدَم غَنَم و عُجول، لَكِن بِدَم نَفسو مَرَّه واحدَه لِقُدُس الأقداس، و جاب لينا فِداء أبَدي.
مُبارَك الله أبو رَبَّنا يَسُوع المَسيح! حَسَب رَحمَتو الكَتيرَه هو أدّانا وِلادَه تانيَه لِرَجاء حَي بِقيامَة يَسُوع المَسيح مِن بين المَيِّتين.