لَكِن وَكِت ما كان يَفَكِّر في دا، شوف! مَلاك الرَّب جا ليهو في حِلِم و قال: ”يا يُوسِف إبن دَاوُد، ما تَخاف تاخُد مَرَتَك مَرْيَم، عَلَشان الهي حِملَت بيهو، هو مِن الرّوح القُدُس.
إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
و كُلُّنا عِشنا بِينُم في الزَّمَن الفات في شَهوات جِسِمنا. و كُنّا بِنَعمِل إرادَة الجِّسم و الأفكار. و كُنّا بِالطَّبيعَه أولاد الغَضَب زي النّاس التّانيين كَمان.