مَلِكَة الجَّنوب بِتقوم يوم الحُكم مَعَ ناس الزَّمَن دا و تَحكُم عَليهُم، عَشان هي جات مِن آخِر الدُّنيا عَشان تَسمَع فَهم سُلَيْمَان. و شوف! واحِد أكبَر مِن سُلَيْمَان في هِنا!
رَدَّ عَليهُم يُوحَنَّا: ”صَحيح، أنا بَعَمِّدكُم بِالمويَه، لَكِن بِجي واحِد قَوّي مِنّي. و أنا ما مُستَحِق أفِك جِزَمو. و هو بِعَمِّدكُم بِالرّوح القُدُس و النّار.
لَكِن حِبّو عُدوانكُم، و أعمِلو الخير ليهُم و أدّو سُلفَه، و ما تَنتَظِرو حاجَه. و أُجرَتكُم تَكون كَبيرَه، و إنتو تَكونو أولاد الله العالي. عَشان هو عِندو نِعمَه لِلما يَشكُروهو و الشَّرّيرين.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.