و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.
عَشان كِدا، إذا بَجي، بَزَكِّرو بِأعمالو البِعمِلو، و الكَلام الشَّرّير البقول عَنّا. لَكِن دا ما كِفايَه ليهو، هو ما بِقبَل الأخوان كَمان، و يَمنَع البِدورو يَقبَلوهُم، و هو يَطرُدُم مِن الكَنيسَه.