و كُلُّنا عِشنا بِينُم في الزَّمَن الفات في شَهوات جِسِمنا. و كُنّا بِنَعمِل إرادَة الجِّسم و الأفكار. و كُنّا بِالطَّبيعَه أولاد الغَضَب زي النّاس التّانيين كَمان.
عَشان كِدا، إذا بَجي، بَزَكِّرو بِأعمالو البِعمِلو، و الكَلام الشَّرّير البقول عَنّا. لَكِن دا ما كِفايَه ليهو، هو ما بِقبَل الأخوان كَمان، و يَمنَع البِدورو يَقبَلوهُم، و هو يَطرُدُم مِن الكَنيسَه.