بَعَد دا، يُوسِف المِن الرَّامَه سأل بِيلاطُس عَشان ياخُد جِسم يَسُوع. و هو كان تِلميذ لِيَسُوع، و لَكِن في السِّر عَشان الخوف مِن اليَهود. و بِيلاطُس أدّاهو الإذن. عَشان كِدا، جا و أخَد جِسم يَسُوع.
و كان المِسا في اليوم الأوَّل في الأُسبوع. و بِسَبَب الخوف مِن اليَهود، الأبواب كانَت مَقفولَه مَكان التَّلاميذ كانو مِتلَمين فيهو. و يَسُوع جا و وَقَف في الوَسِط، و قال ليهُم: ”سَلام ليكُم.“
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“