18 و اليَهود ما صَدَّقو هو كان عَميان و عُيونو إنفَتَحَت، لِغايَة ما نادو والِديهو.
و هو قال ليهو: إذا ما يَسمَعو مِن مُوسَى و الأنبياء، ما بِصَدِّقو إذا واحِد قام مِن بين المَيِّتين.“
و دي شَهادَة يُوحَنَّا، لَمّا اليَهود مِن أُورُشَلِيم رَسَّلو ليهو قُسُس و لاويين عَشان يَسألوهو: ”إنتَ مِنو؟“
كيف تَقدَرو تَآمِنو و إنتو تَقبَلو مَجد، واحِد مِن التّاني، و لَكِن ما بِتفَتِّشو عَلى المَجد المِن الله الوَحيد.
و قالو ليهُم: ”دا هو وَلَدكُم القُلتو إنّو إتوَلَد عَميان؟ كيف هو بِشوف هَسَّع؟“
و والِديهو قالو كِدا عَشان هُم كانو خايفين مِن اليَهود، عَشان اليَهود إتَّفَقو، إنّو إذا واحِد إعتَرَف هو المَسيح، يَطرُدوهو مِن بيت الرَّب.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَتعَب عَشان نَدخُل في الرّاحَه ديك. و نَخاف يِمكِن واحِد يَعمِل زي ما هُم عَمَلو لَمّا ما طاعو.