لَمّا يَسُوع كان قاعِد بِعَلِّم في الهيكَل، هو نادى و قال: ”إنتو كُلُّكُم تَعرِفوني، و تَعرِفو مِن وين أنا جيت. أنا ما جيت مِن نَفسي. لَكِن الرَّسَّلني هو حَق، و إنتو ما بِتَعرِفوهو.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.