46 ما في واحِد شاف الأبو إلّا هو المِن الله. هو بَس شاف الأبو.
كُلّو شي مُسَلَّم لَي مِن أبوي. ما في واحِد يَعرِف الإبن إلّا الأبو. و لا واحِد يَعرِف الأبو إلّا الإبن، و أي واحِد الإبن عاوِز يَوَرّيهو ليهو.
أبوي أدّاني كُلّو شي. و ما في زول يَعرِف الإبن هو مِنو، إلّا الأبو، و الأبو هو مِنو إلّا الإبن، و كُل الإبن عاوِز يَوَرّي نَفسو ليهو.“
ما في زول شاف الله كُلّو كُلّو. الإبن الوَحيد الهو في قَلب الأبو، هو خَبَّر عَنّو.
إذا إنتو عِرِفتوني، كُنتو عِرِفتو أبوي كَمان. و مِن هَسَّع تَعرِفوهو و شُفتوهو كَمان.“
أنا عَمَلتَ بِينُم أعمال زول تاني ما عَمَلا. عَلَشان كِدا عِندَهُم خَطيَّه. لَكِن هَسَّع هُم شافو و كِرهوني أنا و أبوي.
و الأبو نَفسو الرَّسَّلني يَشهَد لَي، و إنتو ما سِمِعتو صوتو أبَداً، و ما شُفتو شَكلو.
أنا بَعرِفو، عَشان أنا جيت مِنّو، و هو رَسَّلني.“
و بَعدين قالو ليهو: ”وين أبوك؟“ يَسُوع قال ليهُم: ”إنتو ما بِتَعرِفوني، و ما بِتَعرِفو أبوي. إذا عِرِفتوني، كُنتو عِرِفتو أبوي كَمان.“
و إنتو ما بِتَعرِفوهو، لَكِن أنا بَعرِفو. و إذا كان قُلتَ ما بَعرِفو، أكون كَضّاب زيَكُم. لَكِنّي أعرِفو و أحفَظ كلمَتو.
المَسيح صورَة الله، الما بِنشوفو بِعُيونّا، و بِكر كُل الخَليقَه.
و هو بَس ما بِموت، و بِسكُن في نور الما نَقدَر نَقَرِّب مِنّو. ما في زول شافو ولّا بِقدَر يَشوفو. ليهو الإحتِرام و القُوَّه الأبَديَّه! آمين.
ما في واحِد شاف الله أبَداً. إذا نَحِب بَعَضَنا بَعض، الله يَسكُن فينا و مَحَبَّتو تَبقى كاملَه فينا.